يعد العقد هو لفظ يشمل كل عقد وعهد بين الإنسان وربه وبين الإنسان والإنسان، حيث قال ابن عباس على أن العقود هي العهود وهي ما أحل الله وما حرم وما فرض في القرآن كله من التكاليف والأحكام، يجب الإلتزام بها واحترام ما فيها، فهي واجب إسلامي لما لها من أثر طيب في دور المجتمع وفض المشكلات وحل النزاعات ومصداقية المسلم، وكمال مروءته، وعدله ووفائه.
شكرا لمتابعتكم خبر عن شروط العقد الشرعي في الإسلام! في موقعنا الحب الحلال ونحيطكم علما بان محتوي هذا الخبر تم كتابته بواسطة محرري بوزكيتو ولا يعبر اطلاقا عن وجهة نظر الحب الحلال وانما تم نقله بالكامل كما هو، ويمكنك قراءة الخبر من المصدر الاساسي له من الرابط التالي بوزكيتو مع اطيب التحيات.
ومن شروط العقود الشرعية، أن لا تخالف حكما من الأحكام الشرعية المتفق عليها ، قال رسول الله- صل الله عليه وسلم :”كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل وإن كان مئة شرط” .
يجب أن يكون عن رضا واختيار ولا يحترم العقد إذا لم يتوفر فيه الحرية أي دون إكراه .
يجب أن أن يكون على بينة واضحة لا غموض فيه ولا يجوز نقد العقود في بعض الحالات مثل، أن يكون مؤقتا بوقت محدد أو ظرف معين وانتهت مدته أو ظرفه. و إذا أخل العدو بالعقد في حالة الحروب ، و إذا ظهر بوادر الغدر والخيانة، كما و يجب التحذير بنقض العهد أو العقد إذا أراد أحد الطرفين الإخلال بالعقد.
شكرا لمتابعتكم خبر عن شروط العقد الشرعي في الإسلام! في موقعنا الحب الحلال ونحيطكم علما بان محتوي هذا الخبر تم كتابته بواسطة محرري بوزكيتو ولا يعبر اطلاقا عن وجهة نظر الحب الحلال وانما تم نقله بالكامل كما هو، ويمكنك قراءة الخبر من المصدر الاساسي له من الرابط التالي بوزكيتو مع اطيب التحيات.

إرسال تعليق